آخر المواضيع
🔐 برامج التنجيم المدفوعة او ✈ المجانية

أفاتارا الموعود ومخلص العالم المستقبلي الأسطورة التي تناقلتها الأديان لاسيما الإسلام في قصة ذي القرنين وياجوج وماجوج  واقصى الأرض او نهاية آخر نقطة في الأرض . اقرء بتامل اصل الأسطورة ومنشئها وكيف تناقلتها الأمم حتى صدقها البعض وتيقن بها .
تتحدث النصوص المقدسة في التبت عن مملكة روحية سرية تدعي شامبالا (Shambhala) مختبئة وراء القمم الثلجية في مكان ما شمالي التبت ، هناك حيث تحفظ ” الكالاشاكرا ” أو” عجلة الزمن” ، أقدس التعاليم البوذية لقد تم التنبؤ بأن ملكا ً مستقبليا ً من شامبالا سيأتي علي رأس جيشا ً عظيما ً ليحرر العالم من البربرية والطغيان ، وسيبشر بعصر ذهبي يسود العالم من جديد ..!!
وتقول البروناس الهندوسية بشكل متماثل ، بأن مخلص العالم المستقبلي الذي يدعي كالكي أفاتارا ، التجسيد العاشر والأخير لروح فيشنو سيأتي قادما ً من شامبالا ، كلا التقليدان البوذي والهندوسي يوصفان شامبالا بأنها تحتوي علي قصر مركزي فاخر وجليل يشع نورا ً قويا يشبه لمعان الألماس !!..

 

أسماء جنة مملكة شامبالا الأسطورية:
أطلق عليها اسم الأرض المحظورة ، بلاد المياه البيضاء ، أرض الأرواح المشعة ، بلاد النار الحية ، أرض الآلهة الأحياء ، وأرض العجائب ، عرفها الهندوس باسم ” أريايارشا ” الأرض التي جاءت منها تعاليم ” الفيدا ” سماها الصينيون ” هسي تيان ” ، جنة هسي وانغ مو” الغربية أم الغرب المقدسة أما في روسيا ، فهناك طائفة مسيحية تعود للقرن التاسع عشر عرفت هذه الأرض المقدسة باسم ” بيلوفودي ” أما شعب الكيرغيز ( نسبة لدولة كرغيزستان ) فعرفوها باسم ” جنايدار ” لكن علي امتداد آسيا بالكامل عرفت بشكل عام باسمها السنسكريتي ” شامبالا “، وتعني قصر السلام والهدوء : يقال أن في أواخر أيامه عاد المعلم الصيني التاوي ( نسبة لمذهب التاوية ) ” لاو تزو إلي شامبالا ، التي كان يشير إليها ببلاد ” تيبو تعتبر من قبل التقاليد الروحية المركز الحقيقي للأرض تمثل المركز الروحاني للعالم ومركز الغخوان المتمرسين القادمين من كل عرق وكل بلد وكان شعب ، الذين كانوا نافذين في كل ديانة رئيسية ، كل تطور علمي وكل حركة اجتماعية حصلت في التاريخ ..!!
تقول النصوص البوذية بأنه يمكن الوصول إلي مملكة شامبالا (Shambhala) بعد رحلة طويلة وصعبة عبر البراري والصحاري والجبال ، وتحذر بأنه فقط الذين تم مناداتهم حيث أصبحوا محضرين روحيا ً ، يستطيعون إيجادها أما الآخرين فسيجدون فقط العواصف الحاجبة للرؤية ، جبال خاوية ، أو حتى الموت تقول إحدى النصوص بأن مملكة شامبالا (Shambhala) هي دائرية الشكل ، لكن غالبا ً ما تصور علي شكل زهرة اللوتس ذات الأوراق الثمانية ( وهي رمز الشاكرة الخاصة بالقلب ) وقد ذكرت بالفعل إحدى الروايات القديمة في التبت بأن ” مملكة شامبالا (Shambhala) موجودة في قلبك ” ، وكما يشير ” أدوين بيرنبام ” في كتابة : (الكتب الإرشادية إلي شامبالا ) ، بأن الاتجاهات المؤدية إليها هي معقدة وعبارة عن مزيج بين الواقع والخيال ، ويمكن قراءتها علي أنها إرشادات للقيام برحلة داخلية من العالم المألوف الذي يمثل حالة الوعي الطبيعية ، إلي العوالم الباطنية الواسعة المتمثلة بالعقل الباطن ، ثم إلي المقام المقدس الذي يمثل الوعي المطلق ..!!
لكن من ناحية أخري ، إن الاعتقاد بأن ” شامبالا موجودة في العالم الفيزيائي فعلا ً ” هو راسخ بقوة في التقاليد التيبتيه ( نسبة للتبت ) مع أن الآراء حول أماكن وجودها تختلف بشكل كبير، بعض التبتيين يعتقدون بأنها تقع في التبت ، ربما في جبال ” كونلون ” ، هناك من يشير إلي المناطق المحيطة بمنغوليا ومقاطعة سنكيانع الصينية ، لكن الأكثرية تعتقد بأن شامبالا تقع في سيبيريا أوفى مكان ما في روسيا ، بعض الكهنة ( اللاما Lamas ) يعتقدون بأنها مخبأة في الأرض الجرداء المهجورة في مناطق القطب الشمالي ، حسب الكاهن اللاما ” كونغا ريمبوشي ” ، ربما تكون شامبالا موجودة في القطب الشمالي ، طالما أنه محاط بالجليد وأن شامبالا محاطة بجبال جليدية ، وهناك كهنة اللاما يعتقدون بأن شامبالا موجودة خارج الكرة الأرضية علي كوكب آخر أو في بعد آخر..!!
حلم ” إدوين بيرنباوم ” في إحدى الأيام بأنه في رحلة إلي القطب الشمالي مرافقا ً معه أحد المرشدين ، وخلال اقترابهما من القطب الشمالي ، أصبح الهواء دافئا ًوالغطاء الثلجي صار أرق علي أن أصبح هناك سهول واسعة يكسوها الأعشاب والأزهار وأخيرا ًوصلا إلي بحيرة مستديرة مع جزيرة صغيرة في وسطها وكان مغروسا ً عمود في وسطها فاستدار إلي مرشده وقال معارضا ً : ” لكن هذا مستحيل .. لا يمكن لهذا أن يكون القطب الشمالي .. وجب أن يكون هنا جليد وثلج … ” لكن المرشد أشار علي الجزيرة وسط البحيرة وقال مبتسما :هذا هو القطب الشمالي …!!
روى” إدوين بيرنباوم “حلمه للكاهن اللاما” شوبغى تريشن ريمبوتش ” الذي علق على ذلك قائلا: ” قد يكون هذا هو المدخل إلي شامبالا “.
سافر الفنان والفيلسوف والمستكشف الروسي ” نيكولاس روريتش ” (1874 – 1947) متجولا ً بين الصين ومنغوليا إلي أن وصل حدود التبت بين 1925 و 1928 وخلال محادثة مع أحد كهنة اللاما ، قيل له بأن شامبالا العظيمة تقع بعيدا ً خلف المحيط ، إنها الإقليم السماوي العظيم ، ليس لها أي علاقة بكرتنا الأرضية ، فقط في بعض الأماكن ، في أقصى الشمال ، تستطيع إدراك الشعاع المتألق لشمبالا . عندما أصر عليه ” روريتش ” اعترف الكاهن بأن شامبالا الفردوسية لها شبيه أرضي ( تجسيد واقعي ) فالتعبير القائل بأن ” الشعاع المتألق لشمبالا يشير إلي الأورورا ( Aurora ) تلك الأضواء السماوية التي تتجسد في المنطقة القطبية الشمالية ، التي أطلق عليها العلماء اسم: الشفق القطبي، لكن الكاهن وصف أيضا ً شمبالا بأنها تقع في وادي كبير يخفي نفسه بين جبال شاهقة ، مع ينابيع ساخنة وأرض خصبه .
قال اللاما بأن حاكم شامبالا هو الساهر علي شؤون البشر ، إنه يري كل الأحداث علي الأرض من خلال مرآته السحرية ، وقدرته الفكرية تخترق المسافات إلي بلاد بعيدة جدا ً ،أما سكان شمبالا فيعجز عن إحصائهم أما القوى والإنجازات الجديدة التي حضرت للبشرية هناك فهي كثيرة .. يؤكد اللاما بأن هناك رسل من شامبالا يعملون في العالم الأرضي ، وحتى أن الحاكم بذاته يتجسد بصور إنسان عادي ، وأصر علي أن أسرار شامبالا هي محمية ومحروسة جيدا ً ، وأنه من المستحيل لأي شخص الوصول إلي شامبالا إلا إذا كانت الكارما عنده مناسبة بحيث يتم استدعاؤه …!!
رغم أنه لم ينجح حتى الآن أي مستشرق متعلم في تحديد مكاناها جغرافيا ً، إلا أنها أرض موجودة بالفعل ، وتمثل مقر أعظم الإخوان الروحانيين المتمرسين وأسيادهم في العالم في فترات معينه عبر التاريخ يخرج من شامبالا رسل وأنبياء يعملون علي نشر الدعوى بين البشر .
هذه المجموعة من الإخوان لديها أفرع في جميع أنحاء العالم ، لكن شامبالا هي المحفل المركزي لهم ، يمكننا تحديد موقعها في الهضاب العالية التي لازالت مجهولة معظمها في وسط آسيا وتحددا ً في التبت وإنها محاطة بحجاب سحري يجعلها تختفي عن الأنظار ، بحيث قد يمر من فوقها أسراب من الطائرات لكنهم لا يرونها ، جميع الجيوش حول العالم قد يمرون بجانبها لكنهم يجهلون بأنها موجودة … إنها بلاد واسعة وممتدة عبر مساحات شاسعة .. ومخزن فيها أكثر السجلات قيمة بالنسبة للعرق البشري .. إنها محروسة من قبل أكثر البشر تطورا ً، والمراقب الصامت للكرة الأرضية يقبع هناك في مجلسة …!!
تقول التعاليم الثيؤصوفية بأن شامبالا موطننا الروحي تحتوي علي إقليمين مختلفين في الأرض أحدهما موجود في مرتفعات أسيا ، في مكان ما غربي ” لهاسا Lhasa ” ( عاصمة التبت ) ، منذ زمن بعيد كان هذا الإقليم عبارة عن جزيرة مقدسة وسط بحر عظيم في وسط أسيا ، يطلقون عليه اسم ” بحر العلم ” ، ولا يمكن دخول هذه الجزيرة سوى عن طريق أنفاق تحت الأرض ، لا زالت الروايات تؤكد بأن هذه الجزيرة لازالت موجودة لكنها أصبحت الآن عبارة عن واحة محاطة بصحراء ” غوبي ” لكن هناك إقليم آخر مقدس أشير إليه في جميع الديانات العظمي هذا الموقع هو في قمة ما يسمونه في البرونا الهندية بـ ” شفيتا دفيبا Shveta – dvipa” أو ( جبل ميرو ) أو(جبل سوميرو ) إنه القطب الشمالي للكرة الأرضية ، وقد اختير هذا الموقع ليس لأسباب جغرافية بل بسبب القيمة الفلكية التي يتمتع بها .. إنه القطب الشمالي المقدس ، وهو متطابق مع القطب الشمالي للأرض لكنه مختلف روحانيا ً أحد معاني كلمة ” شامبالا ” هو: الأرض المقدسة الخالدة …!!
بعد معرفة ما قيل عن شامبالا بأنها محمية بواسطة حجاب سحري يعمل علي إخفائها عن الأنظار إنه من المثير ملاحظة وجود كلا مماثل لهذا في إحدى كتابات السيدة بالافاتسكي ” Blavatsky ” ( مؤسسة المذهب الثيؤصوفي ) خلال تعليقها علي فكرة ” الأرض المجوفة ” حيث تؤكد بأن فشل المستكشفين القطبيين من إكمال مسيرتهم نحو الشمال في إحدى النقاط القطبية هو بسبب إحدى القوي السحرية التي تمنع هذا أن يحدث ، هذا يعني أن هناك أمرا ً يتم إخفاؤه في القطب الشمالي ليس من قبل الحكومات والقيادات العسكرية بل من قبل قوي سحرية..!!
أن كلمة شامبالا (Shambhala) تعنى باللغة السنسكريتية (أرض السلام والسكينة) وهي فكرة أتت من أرض التبت في الصين وتتناول مخلوقات مثالية أو شبه مثالية تعيش وتنير الدرب لتطور البشرية ، تعتبر شامبالا مصدراً لـ كالشاكرا(Kalachakra) التي تمثل أعلى مرتبة في التصوف في أرض التبت والمقتصرة على نخبة من الرهبان وتحكي الأساطير أنه لا يعيش في شامبالا إلا من كان له قلب صاف والذي يعيش هناك يستمتع بالسعادة والراحة ولا يعرف معنى للمعاناة فالحب والحكمة تحكمان السلوك، والعدل شيء غير معروف.
القاطنين في شامبالا أعمارهم مديدة وأجسادهم جميلة ومثالية ويملكون قدرات خارقة ، معارفهم الروحانية عميقة وتقنيتهم متقدمة جداً ، قوانينهم معتدلة ودراستهم للفنون والعلوم تغطي كافة أطياف السبق الثقافي وتتقدم بأشواط عديدة على ما وصل إليه العالم الخارجي..!!
ويقال أن شامبالا (Shambhala) مملكة لها شكل زهرة اللوتس بتتويجاتها الثمانية وعاصمتها “كالابا” وهي محاطة بجبال تغطي قممها الثلوج، وسكانها يتمتعون بصحة ممتازة وثراءكبير وتبلغ أعمارهم المئات من السنين وقصورهم لها شكل قبب الباغودا ( نمط عمراني للمعابد البوذية) مكسوة بالذهب.
ومع ذلك تبقى شامبالا مخفية عن الأنظار حيث باءت محاولات العديد من المستكشفين والساعين للحكمة الروحانية بالفشل لمعرفة مكانهاالجغرافي على الخريطة ،الكثير من الناس يعتقدون بأنها تقع في المناطق الجبلية من أوراسيا (تضم قارتي آسيا وأوروبا) وتحيطبها جبال تغطي قممها الثلوج فتخفيها عن الأنظار، لكن عدداً آخر من الناس الذين عادوا من رحلات الاستكشاف يعتقدون أن شامبالا تتجاوز الحقيقة الفيزيائية فيرونها كجسر يربط عالمنا بما وراءه.
وكتب الدلاي لاما ( Dalai Lama) ( رئيس كهنة التبت ويعتبر بنظرهم إلهاً وهم يختارونه منذ نعومة أظفاره بمواصفات محددة) بأن هناك غموضاً مقصوداً في النصوص القديمة التي تتحدث عن مكان شامبالا والغاية من ذلك هي إبقاء شامبالا مخفية عن أعين الذين يصفهم بالهمج والذين يرغبون بالاستيلاء على العالم.
هل هناك علاقة بين سكان مملكة شمبالا ويأجوج ومأجوج ؟
تتحدث الأسطورة حسب مزاعم الدلاي لاما (Dalai Lama) عن أن” : الانهيارالتدريجي للجنس البشري مرده إلى إتباع المنهج المادي الذي ينتشر في أنحاء الأرض ،وحينما يأتي وقت يتبع فيه الهمج تلك الأيديولوجية وتتوحد صفوفهم تحت قيادة ملك شريرويظنون أنه لم يعد هناك شيء آخر يمكنهم الاستيلاء عليه عندها ستزول الغشاوة والغموض عن جبال شامبالا الثلجية فيحاول الهمج الهجوم على شامبالا بجيش ضخم مجهز بأسلحة رهيبة ولكن “رودرا كاكرين” ملك شامبالا الثاني والثلاثون سيقود حشودا ضخمه ضدالغزاة ، وفي تلك المعركة النهائية العظيمة سيخسر الملك الشرير وأتباعه ويدمرون نهائياَ.”
ونتساءل إن كان هناك علاقة ما بين سكان مملكة شامبالا وأقوام يأجوج ومأجوج الذين ورد ذكرهم في القرآن الكريم وبقية الكتب المقدسة وحكايتهم مع النبي الملك ذي القرنين (عليه السلام) ؟! خصوصاً بأن أقوام يأجوج ومأجوج مختفون عن الأنظار تحت الأرض ولهم مملكتهم.
وقد تكون النصوص القديمة عند شعب التبت تتحدث عن هؤلاء البشرالمحجوبين عن الأنظارالمنحدرين من نفس عرقهم والذين اختفوا تحت سطح الأرض في مملكة شامبالا بعد أن بني عليهم النبي الملك ذي القرنين ( عليه السلام ) الردم منذ ألاف السنيين وتشير إلى معركتهم المرتقبة في المستقبل القريب ( وإن غدا ً لناظره قريب )
انتشارالأسطورة:
عندما احتكت حضارة الشرق معالغرب برزت أسطورة شامبالا من أرشيف الزمن ، بمتناولنا اليوم عدد ضخم من النصوصالبوذية عن نفس الموضوع إضافة إلى تقارير كتبها المستكشفون الغربيون خلال رحلتهم الشاقة للبحث عن شامبالا المفقودة.
سمع الغرب عن مملكة شامبالا لأول مرة عن طريق البعثة التبشيرية الكاثوليكية التي ترأسها البرتغالي إستافيو كاسيلا الذي سمع عن شامبالا وظن خطأ أنها تعني الصين وكانت تنطق زيمبالا ولكن ما لبث أن عرف حقيقة الكلمة لدى عودته إلى الهند في عام 1627م
في عام 1883 م تحدث الدارس المجريساندور كوروسي سوما في كتاباته عن موقع جغرافي لبلد وصفه بأنه غاية في الروعة يقع إلى الشمال بين درجتي عرض 45 و50وهكذا ركز بعض الكتاب اللاحقون علىمفهوم الأرض المخفية التي يسكنها أخوة ضائعون لنا يسعون لصلاح الإنسانية ، فالكاتبة “اليس بايلي” تعتبر شامبالا مكاناً يقع في بعد مكاني آخر أو حقيقة روحانية في عالم الأثير.
بين عامي 1924 م و 1928 م قاد الزوجان نيكولاس وهيلينا رويرتش بعثة تهدف لاكتشاف مملكة شامبالا (Shambhala)
في عامي 1926 م و 1928 م قاد العميل السوفييتي “ياكوف بلمكين” بعثتين في التبت لاكتشاف شامبالا على غرار ذلك قاد الألمانيان “هينريك هيملر” و”رودولف هيس” عدة بعثات استكشافية إلى التبت في عام 1930 م وعامي 1934م ، 1935م وأيضاً في الأعوام التالية 1938 م و1939م وكانت مملكة شامبالا وفقاً لرؤية بعض النازيين بأنهاعالم سفلي ووثني ومصدر للطاقة السلبية التي يبثها الشيطان ضمن مؤامرة لإفساد الأخلاق.
شامبالا خلدت في الفكر الغربي من خلال عدة أفلام حملت عنوان: ( Lost Horizon) (أي الأفق المفقود) وذلك في عامي 1937 م و1973م ، والأفلاممستندة على فكرة أسطورية وفانتازية لرواية تحمل نفس الاسم لـ “جيمس هيلتون” نشرت في1933م وهي تتحدث عن مكان مفقود اسمه : شانجري لا ( Shangri-La) وهى تشير إلى فكرة شامبالا وإن تغير الاسم .
في عام 2009 م طرحت في الأسواق لعبة فيديو طورتها شركة : ( Naughty Dog) بعنوان:(Uncharted 2: Among Theives) حيث يسمع عبارة شامبالا مع الموسيقى المرافقة وتأتي اللعبة على فكرة خيالية فحواها أن رحلة المستكشف الإيطالي الشهير “ماركو بولو” الذي عاد من الصين في عام 1292م كانت الهدف منها محاولة للوصول إلى مملكة شامبالا (Shambhala) التي قال العلماء عنها أنها مدينة أثرية ضخمة تضم عين الحياة ..!!
أرسلت في الأحد 28 أغسطس 2011

من ابو شمس المحسن

مبتغي الحكمة راغب في النور عارف بروح الحياة ( مؤسس شبكة ومنتدى الحكمة)

Show Buttons
Hide Buttons